قدمت، ميلانيا ترامب، دعوى قضائية أخرى ضد صحيفة ديلي ميل البريطانية التي نشرت في وقت سابق تقريرا زائفا، تم حذفه لاحقا، يزعم عملها في مجال الجنس لصالح النخبة خلال فترة التسعينيات.